استطاع حبك ان يزيل درن الاحزان و يمحها كصحيفة الفرح كتبها بغير مداد و ارسل السرب المغرد ليطوف اركانى ليبشر جوارحى بمخاض ميلاد عشق ابدى لا يزول حتى بعد زوالى..
يا من شعرت حين قبلت قدميها بأننى قد حيزت لى الدنيا و ارتقيت فوق سحاب الفخر و التيه بفاتنة الاكوان و تقلدت اعظم اوسمة الرجولة فالخضوع و الانكسار بين يديك هو قمة العزة فى زمان الانحطاط من اشباه الرجال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق