الأربعاء، 11 نوفمبر 2015

حين يكون اسمك

حين يكون اسمك هو اعظم لحن فى التاريخ و حين تكون عينيك هما مقصدى و ملاذى.. حين اتعلق بيديك كمن يتشبث بالامل الوحيد للنجاة .. حين اراك سبب هدوئى ...حين تكونى سبب استعلائى على الدنيا كلها بحبك يا فاتنة النظرات .. حين يكون وصالك هو طوق النجاة فى العالم الهادارة امواج الكراهية به ..
حين اترنم باسمك فى كل الاوقات ... حين تخرجى مكنوناتى من اعماق الرجل ذى الوجه الكئيب الذى يدخر فى اعماقه من الحنان ما يغير به وجه البسيطة كلها
عندها ادرك اننى فى حضرة الاميرة الحالمة هدير ملكة احساسى و كيانى ...


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق